Sie sind auf Seite 1von 2

‫المأثورت‬

‫ُقلْ هُوَ اللّ هُ أَحَدٌ (‪ )1‬اللّ هُ ال صّمَدُ (‬ ‫لَ ِإ ْكرَا هَ فِي الدّي نِ قَد تَّبيّ نَ الرّشْدُ مِ نَ‬
‫‪ )2‬لَ مْ يَِلدْ َولَ مْ يُولَدْ (‪َ )3‬ولَ مْ يَكُن‬ ‫ُوتَ َويُؤْمِن‬‫َنَ يَ ْكفُرْ بِالطّاغ ِ‬ ‫الْغَيّ فَم ْ‬
‫ّلهُ ُكفُوًا َأحَدٌ (‪)4‬‬ ‫سكَ بِالْ ُعرْوَةِ الْ ُوثْقَىَ لَ‬
‫بِاللّ هِ َفقَدِ ا ْستَمْ َ‬ ‫شْيطَانِ‬
‫أَعُوذُبِالّلهِ السّ ِميْعِ اْلعَِليْمِ ِمنَ ال ّ‬
‫*بِسْمِ الّلهِ الرّحْ َمنِ الرّحِيمِ‬ ‫الرّ ِجيْمِ‬
‫انفِ صَامَ لَهَا وَاللّ هُ سَمِيعٌ َعلِي مٌ (البقرة‬
‫ُقلْ أَعُوذُ ِبرَبّ اْلفَلَ قِ (‪ )1‬مِن شَرّ مَا‬ ‫‪)256 :‬‬ ‫بِسْمِ اللّهِ الرّحْمَنِ الرّحِيمِ (‪ )1‬اْلحَمْدُ‬
‫خَلَ قَ (‪ )2‬وَمِن َشرّ غَا سِقٍ ِإذَا َوقَ بَ‬ ‫خرِجُهُم مّنََ‬ ‫اللّهَُ َولِيّ الّذِينََ آ َمنُواْ ُي ْ‬
‫َ‬‫َ رَبَّ اْلعَالَمِيََ (‪ )2‬الرّحْمن ِ‬ ‫للّه ِ‬
‫(‪ )3‬وَمِن َشرّ النّفّاثَا تِ فِي اْل ُعقَدِ (‬ ‫َ َك َفرُواْ‬
‫َ ِإلَى النّ ُورِ وَالّذِين َ‬‫الظّلُمَات ِ‬
‫ّينَ (‪)4‬‬ ‫ْمَ الد ِ‬
‫ِكَ يَو ِ‬
‫ِيمَ (‪ )3‬مَل ِ‬ ‫الرّح ِ‬
‫‪َ )4‬ومِن َشرّ حَاسِدٍ ِإذَا حَسَدَ (‪)5‬‬ ‫أَ ْوِليَآؤُهُ مُ الطّاغُو تُ ُيخْرِجُونَهُم مّ نَ‬
‫سَتعِيُ (‪ )5‬اهدِنَا‬ ‫ِإيّا كَ نَ ْعبُدُ وِإيّا كَ نَ ْ‬
‫*بِسْمِ الّلهِ الرّحْ َمنِ الرّحِيمِ‬ ‫َصَحَابُ‬ ‫ِكَ أ ْ‬
‫َاتَأُ ْولَئ َ‬‫النّورِ ِإلَى الظّلُم ِ‬
‫صرَاطَ الّذِي نَ‬
‫صرَاطَ الُ ستَقِيمَ (‪ِ )6‬‬ ‫ال ّ‬
‫َ‬‫َ (‪ )1‬مَلِك ِ‬ ‫ُقلْ أَعُوذُ ِبرَبَّ النّاس ِ‬ ‫َ (البقرة ‪:‬‬ ‫َ فِيهََا خَالِدُون َ‬ ‫النّارِ هُم ْ‬
‫أَنعَم تَ عَلَيهِ مْ غَيِ الَغضُو بِ عَلَيهِ مْ‬
‫النّا سِ (‪ِ )2‬إلَ هِ النّا سِ (‪ )3‬مِن شَرّ‬ ‫‪)257‬‬
‫وَلَ الضّالّيَ (‪)7‬‬
‫لّلّ هِ ما فِي ال سّمَاواتِ َومَا فِي ا َلرْ ضِ‬
‫خنّاسََِ (‪ )4‬الّذِي‬ ‫الْوَسََْوَاسِ اْل َ‬
‫وَإِن تُبْدُواْ مَا فِي أَنفُ سِكُمْ أَوْ ُتخْفُو هُ‬ ‫بِسْمِ الّلهِ الرّحْ َمنِ الرّحِيمِ‬
‫يُوَ سْوِسُ فِي صُدُورِ النّا سِ (‪ )5‬مِ نَ‬
‫ّهَ َفَي ْغفِرُ لِم َن يَشَاء‬ ‫ِهَ الل ُ‬‫َاسَبْكُم ب ِ‬
‫ُيح ِ‬
‫جنّةِ وَ النّاسِ (‪)6‬‬ ‫اْل ِ‬
‫َوُيعَذّبُ مَن يَشَاء وَاللّهُ عَلَى ُكلّ شَ ْيءٍ‬ ‫ِيهَ‬
‫ْبَ ف ِ‬ ‫َابَ لَ َري َ‬ ‫ِكَ الْ ِكت ُ‬
‫ال (‪َ )1‬ذل َ‬
‫ْسَْنَا وََأمْسََ)‬
‫َصََحَ (َأم َي‬ ‫َصََبحْنَا وَأ ْب‬ ‫*أ ْ‬
‫قَدِيرٌ (‪ )284‬آ َمنَ الرّسُولُ بِمَا أُنزِلَ‬ ‫ُونَ‬
‫ِينَ يُ ْؤمِن َ‬ ‫ُهدًى لّلْ ُمّتقِي َ (‪ )2‬الّذ َ‬
‫الْمُلْ كُ لِلّ هِ وَاْلحَمْ ُدلِلّ هِ َل َشرِيْ كَ لَ هُ لَ‬
‫ِإَليْ هِ مِن ّربّ هِ وَالْمُ ْؤمِنُو نَ ُكلّ آمَ نَ بِاللّ هِ‬ ‫َ الصَّلةَ َومِمّاَ‬ ‫َ َوُيقِيمُون َ‬‫بِاْلغَيْب ِ‬
‫صيْرُ)‬
‫إِلهَ إِلّ هُوَ وَ ِإِلْيهِ النّشُ ْورُ (ا َل ِ‬
‫َومَلئِ َكتِ هِ وَ ُكُتبِ هِ َورُ سُِلهِ لَ ُنفَرّ قُ بَيْ نَ‬ ‫َرزَ ْقنَاهُ مْ يُن ِفقُو نَ (‪ )3‬والّذِي نَ يُ ْؤمِنُو نَ‬
‫لمِ‬‫سيْنَا) َعلَى ِف ْطرَةِ الِْ ْس َ‬ ‫صَبحْنَا (َأمْ َ‬ ‫*أَ ْ‬
‫أَ َحدٍ مّ ن رّ سُِلهِ َوقَالُواْ سَ ِم ْعنَا وََأ َطعْنَا‬ ‫بِمَا أُن ِزلَ ِإَليْكََ وَمَا أُن ِزلَ مِن َقبْلِكََ‬
‫َ َنبِيّنََا‬ ‫َ وَ َعلَى دِيِن ِ‬ ‫وَ َكلِ َمةِ الِْ ْخلَص ِ‬
‫َيُ (‬ ‫َ الْمَص ِ‬ ‫َ َربّنََا وَِإَليْك َ‬ ‫ُغ ْفرَانَك َ‬ ‫ِكَ‬
‫ُونَ (‪ )4‬أُ ْوَلئ َ‬ ‫ُمَ يُوِقن َ‬
‫َوبِال ِخرَةِ ه ْ‬
‫َسَلّمَ وَ َعلَى‬ ‫ْهَ و َ‬‫ّهَ َعَلي ِ‬
‫صَلّى الل ُ‬ ‫ُمحَمّدٍ َ‬
‫َ َنفْسًَا إِلّ‬ ‫َ اللّه ُ‬
‫‪ )285‬لَ يُ َكلّف ُ‬ ‫ُمَ‬
‫ِكَ ه ُ‬ ‫ِمَ وَُأ ْولَئ َ‬
‫َعلَى هُدًى مّنَ رّبّه ْ‬
‫مِّلةِ َأبِيْنَا ِإْبرَاهِيْ مَ َحِنيْفًا وَمَا كَا نَ مِ نَ‬
‫َسَتْ وَ َعَليْهَا مَا‬ ‫ُسَعَهَا لَهَا مَا ك ََب‬ ‫و ْ‬ ‫الْ ُمفِْلحُونَ (‪) )5‬البقرة (‪: 5-1‬‬
‫شرِ ِكْينَ‬ ‫الْمُ ْ‬
‫سَبتْ رَّبنَا لَ تُؤَاخِ ْذنَا إِن نّ سِينَا أَوْ‬ ‫ا ْكتَ َ‬ ‫ّومَ َل‬
‫َهَ ِإلّ ُهوَ اْلحَي ّ الْ َقي ُ‬ ‫ّهَ لَ ِإل َ‬
‫الل ُ‬
‫حتُ (َأمْ سَْيتُ) ِمنْ كَ‬ ‫*اَللّهُمّ ِإنّىْ أَ صَْب ْ‬
‫ِصَرًا‬
‫أَ ْخ َطأْنَا رَبّنَا وَلَ َتحْ ِملْ عََليْنَا إ ْ‬ ‫ّهَ م َا ف ِي‬ ‫ْمَ ل ُ‬ ‫سََنةٌ َولَ نَو ٌ‬ ‫ُهَ ِ‬‫َتأْخُذ ُ‬
‫ِفىْ ِنعْ َمةٍ َعَافِيََة وَسَِْترٍ َفَأتِمَّ عََلىّ‬
‫كَمَا َحمَ ْلتَ هُ َعلَى الّذِي نَ مِن َقبِْلنَا َربّنَا‬ ‫ْضَ مَن ذَا‬‫السَمَاوَاتِ وَمَا فِي ا َلر ِ‬ ‫ّ‬
‫ِنعْ َمتَ كَ وَعَاِفَيتَ كَ وَ ِستْرَكَ فِى ال ّدنْيَا َ‬
‫َولَ ُتحَمّلْنَا مَا لَ طَاَقةَ لَنَا بِ هِ وَاعْ فُ‬ ‫شفَ عُ ِعنْدَ هُ ِإلّ بِِإ ْذنِ هِ َيعْلَ مُ مَا‬
‫الّذِي يَ ْ‬
‫ال ِخرَةِ‬
‫َعنّ ا وَا ْغ ِفرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَن تَ مَ ْولَنَا‬ ‫َبيْ نَ َأيْدِيهِ مْ َومَا خَ ْلفَهُ مْ وَلَ يُحِيطُو نَ‬
‫صبَحَ (َأمْ سَ) بِىْ مِ نْ ِنعْمَةٍ‬ ‫*اَللّهُمّ مَا أَ ْ‬
‫فَانصَُ ْرنَا َعلَى اْلقَوْمَِ الْكَاِفرِينََ (‬ ‫َسَعَ‬
‫ِهَ ِإلّ بِمَا شَاء و ِ‬ ‫ّنَ ِعلْم ِ‬
‫بِشَ ْيءٍ م ْ‬
‫َكَ‬ ‫ْكَ وَحْد َ‬ ‫ِكَ فَ ِمن َ‬ ‫ِنَ خَ ْلق َ‬ ‫أَوْ ِبأَحَ ٍدم ْ‬
‫‪) )286‬البقرة (‪: 286-284‬‬ ‫َ وَلَ‬ ‫َمَاوَاتِ وَا َلرْض َ‬ ‫َّيهُ الس ّ‬ ‫ُكرْس ِ‬
‫َ‬ ‫َ اْلحَمْدُ َولَك َ‬ ‫َ فَلَك َ‬ ‫َ لَك َ‬ ‫َلشَ ِريْك َ‬
‫*بِسْمِ الّلهِ الرّحْ َمنِ الرّحِيمِ‬ ‫ِيمَ‬
‫ُهَ ِحفْظُهُمَا وَ ُهوَ اْلعَلِيّ اْل َعظ ُ‬ ‫يَؤُود ُ‬
‫الشّ ْكرُ‬
‫(البقرة ‪)255 :‬‬
‫وَ صَلّى اللّ هُ َعلَى سَيّ ِدنَا ُمحَمّدِ نِ النّبِيّ‬ ‫َ ِإلّ هُوَ‬ ‫َ الّ ِذىْ لَ إِله َ‬ ‫ََت ْغفِرُ اللّه َ‬ ‫*أَس ْ‬ ‫للِ‬ ‫َكَ اْلحَمْدُ َم َا َنَْبغِىْ ِ َج َ‬ ‫*يَارَبّىَ ل َ‬
‫الْ َك ِريْمَِ وَ َعلَى اَلهَِ وَصََحِْبهِ وَعَلَى اَلهَِ‬ ‫اْلحَىّ اْلقَيّ ْومُ وَ َأتُ ْوبُ ِإَليْهِ‬ ‫وَجْ ِهكَ وَ َع ِظيْمِ سُ ْلطَاِنكَ‬
‫صحِْبهِ َأجْ َم َعيْنَ‪.‬‬
‫َو َ‬ ‫* سُْبحَاَنكَ اللّهُمّ َوِبحَمْدِ كَ َأشْهَدُ أَ نْ‬ ‫ْسَلَمِ ِديْنًا‬ ‫ّهَ َربّاَ َوبِالِ ْ‬‫ْتَ بِالل ِ‬ ‫ضي ُ‬ ‫* َر ِ‬
‫ُقلِ اللّهُمّ مَالِ كَ الْمُلْ كِ تُؤْتِي الْ ُملْ كَ‬ ‫لَ إِلهَ ِإلّ َأنْتَ َأسَْت ْغفِرُكَ َوَأتُ ْوبُ ِإَلْيكَ‬ ‫َوبِحَمّدٍ نَِبيًا وَ رَسُ ْولً‬
‫ْكَ مِمّنَ تَشَاء‬ ‫ِعَ الْمُل َ‬ ‫مَن تَشَاء َوتَن ُ‬ ‫َيّ ِدنَا ُمحَمّدٍ‬‫َلّى َعلَى س َ‬ ‫*اَللّهُمَّ ص َ‬ ‫ِهَ‬
‫ِهَ عَ َددَ خَ ْلق ِ‬ ‫ّهَ َوِبحَمْد ِ‬ ‫سَْبحَانَ الل ِ‬ ‫* ُ‬
‫َوتُ ِعزّ مَن تَشَاء َوتُ ِذلّ مَن تَشَاء ِبيَدِ كَ‬ ‫َعبْدِ كَ َوَنبِيّ كَ َورَ سُ ْوِلكَ النّبِىّ ا ْ ُلمّىّ‬ ‫َهِ َوزَِنةَ َع ْرشِهَِ َومِدَادَ‬ ‫َورِضََا نَفْس ِ‬
‫خيْرُ ِإنّكَََ َعلَىَ ُكلّ شَ ْيءٍ قَدِيرٌ (‬
‫اْل َ‬ ‫سِليْمًا عَ َددَ‬ ‫حبِهِ وَ سَلّمْ تَ ْ‬ ‫صْ‬ ‫وَ َعلَى الِ هِ وِ َ‬ ‫كَلِمَاتِهِ‬
‫ِجَ‬ ‫‪ )26‬تُول ُ‬
‫ِجَ الّلْيلَ فِي اْلنّهَارِ َوتُول ُ‬ ‫مَا َأحَادَ بِ هِ ِعلْمُ كَ َوخَطّ بِ هِ َقلَمُ كَ‬ ‫اسَِمهِ‬ ‫َعَ ْ‬ ‫ضرّم َ‬ ‫ّهَ الّذِىلَ َي ُ‬ ‫ِسَمِ الل ِ‬ ‫*ب ْ‬
‫ِنَ‬
‫ِجَ الْحَي ّ م َ‬
‫خر ُ‬‫النّهَارَ ف ِي الّلْيلِ َوُت ْ‬ ‫وََأ ْحصَاهُ ِكتَاُبكَ‪.‬‬ ‫شَ ْىءٌ فِى اْ َلرْ ضِ َولَفِى ال سّمَاءِ وَهُوَ‬
‫ِنَ اْلحَي ّ‬
‫ّتَ م َ‬
‫ِجَ الَ َمي َ‬
‫ّتَ َوُتخْر ُ‬‫الْ َمي ِ‬ ‫وَارْ ضَ اللّهُمّ عَ نْ سَادَاتِنَا أَبِى بَ ْكرٍ وَ‬ ‫السّ ِميْعُ اْلعَِليْمُ‬
‫َوتَ ْرزُ قُ مَن تَشَاء بِ َغْيرِ حِ سَابٍ (‪)27‬‬ ‫صحَابَةِ‬ ‫عُ َمرَ وَ ُعثْمَا نَ وَ عَلِىّ وَ عَ نِ ال ّ‬ ‫شرِكَ بِكَ‬ ‫*اَللّهُمّ ِإنّا َنعُ ْوذُبِكَ مِنْ أَنْ نُ ْ‬
‫(آل عمران‪)26-7:‬‬ ‫ِمَ‬ ‫ْنَ وَ تَاِبعِيْه ْ‬ ‫َنَ التّابِ ِعي َ‬ ‫ْنَ وَ ع ِ‬ ‫أَ ْج َمعِي َ‬ ‫َشيْئًا َنعْلَ ُمهُ وَ َ ْسَتغْ ِفرُكَ لِمَا لَ نَعَْل ُمهُ‬
‫َ وَِإ ْدبَارُ‬
‫أَللّهُمَّ إِنَّ هذَا إِ ْقبَالُ لَيْلِك َ‬ ‫بِإِحْ سَانٍ ِإلَى يَوْ مِ ال ّديْ نِ سُْبحَانَ َربّ كَ‬ ‫*أَعُ ْوذُ بِ َكلِمَاتِ الّلهِ التّامّاتِ ِمنْ َشرّ‬
‫صوَاتُ دُعَاِتكَ فَا َغفِ ْرلِى‪.‬‬ ‫نَهَارِكَ وََأ ْ‬ ‫لمٌ عَلَى‬ ‫صفُ ْونَ وَ َس َ‬ ‫رَبّ اْل ِعزّةِ عَمّ ا يَ ِ‬ ‫مَا خََلقَ‬
‫ْبَ‬ ‫ِهَ الْقُُلو َ‬ ‫َمَأَنّ هَذ ِ‬ ‫ّكَ َتعْل ْ‬
‫أَللّهُمّ ِإن َ‬ ‫الْ ُمرْسَِلْينَ وَاْلحَمْدُلّلهِ َربّ اْلعَالَمِْينَ‪.‬‬ ‫ح َزنِ‬ ‫*اَللّهُمّ ِإنّىْ أَعُ ْو ُذِبكَ ِمنَ الْهَمّ وَاْل َ‬
‫حبّتِكْ وَاْلَتقَتْ َعلَى‬ ‫َقدِا ْجتَ َمعَتْ عَلَى َم َ‬ ‫سأَُلكَ لِ سَانًا َرطِبًا بِذِ ْكرِ كَ‬ ‫اَللّهُمّ ِإنّانَ ْ‬ ‫َلِ‬ ‫وَأَ ُع ْوذُبِكَََ مِنَََ اْل َعجْزِوَالْكَسََ‬
‫َ‬‫َ َعلَى دَعْ َوتِك َ‬ ‫َ َوتَوَحّدَت ْ‬ ‫طَا َعتِك َ‬ ‫وََقلْبًا َمفْعُمًا بِشُ ْكرِ كَ َوبَدَنًا َهيّنًا لَيّنًا‬ ‫خلِ‬ ‫وأَ ُع ْوذُبِكَََ مِنَََ اْلجُبْنََِ وَاْلُب ْ‬
‫صرَةِ َشرِْيعَتِ كَ َف َوثّ قِ‬ ‫َوتَعَاهَدَ تْ عَلَى نَ ْ‬ ‫َسَأَُلكَ ِإيْمَان ًا‬
‫ِكَ اللّهُم ّ ِإنّاَ ن ْ‬ ‫بِطَا َعت َ‬ ‫وَأَ ُع ْوذُِبكَ ِمنْ َغَلبَةِ ال ّدْينِ وََق ْهرِالرّجَالِ‬
‫ِمَ ُودّهَا وَاهْدِهَا‬ ‫اللّهُمّ رَاِبطَتَهَا وََاد ْ‬ ‫َسَأَُلكَ‬ ‫َسََأُلكَ قَ ْلبًاخَاشِعًا َون ْ‬ ‫كَا ِملً َون ْ‬ ‫*اَللّهُمّ عَاِفنِىْ ِفىْ بَ َدنِىْ اَللّهُمّ عَاِفنِىْ‬
‫ُسبُلَهَا وَا ْملَهَا بِنُ ْورِ كَ الّ ِذىْ َلَيخْبُوْا وَ‬ ‫َسَأَُلكَ َيقِيْن ًا صََادِقًا‬ ‫عِلْم ًا نَفِع ًا َون ْ‬ ‫فِى سَ ْمعِى اَللّهُمّ عَاِفنِىْ فِى َبصَ ِرىْ‬
‫ا ْشرَ حْ صُدُ ْورَهَا بِ َفيْ ضِ ا ْلِيْمَا نِ بِ كَ‬ ‫سأَُلكَ اْلعَاِفيَةَ مِنْ‬ ‫سأَُلكَ ِديْنًا َقيّمًا َونَ ْ‬ ‫َونَ ْ‬ ‫*اَللّهُمّ ِإنّىْ أَعُ ْو ُذبِكَ مِنَ الْ ُكفْرِ وَالْ َف ْقرِ‬
‫وَجَ ِمْيلِ التّ َو ّكلِ َعَليْكَََ َوأَ ْحيِهَََا‬ ‫َنَ‬‫َامَ اْلغِن َى ع ِ‬ ‫َسََأُلكَ تَم َ‬ ‫ُكلّ بَِلّيةٍ َون ْ‬ ‫اَللّهُمّ ِإنّىْ أَعُ ْو ُذبِكَ مِنَ عَذَابِ اْل َقبْرِ لَ‬
‫َ وََأ ِمتْهََا َعلَى الشّهَادَةِ فِىْ‬ ‫بِ َم ْعرِفَتِك َ‬ ‫النّا سِ وَهَ بْ لَنَا َحقِْي َقةَ ا ْلِيْمَا نِ بِ كَ‬ ‫إِلهَ إِلّ َأْنتَ‬
‫َسبِيِْلكَ ِإنّ كَ ِنعْ مَ الْمَ ْولَى َونِعْ مَ النّ صِْيرُ‬ ‫َحتّ ى لَ َنخَا فَ َولَ َنرْجُوْ َغْيرَ كَ وَلَ‬ ‫ْتَ‬ ‫ِلهَ ِإلّ َأن َ‬ ‫ْتَ َربّىَ لَ إ َ‬ ‫*اَللّهُم ّ َأن َ‬
‫اَللّهُمّ آ ِميْ نُ صَلّى اللّهُمّ عَلَى َسيّدِنَا‬ ‫نَ ْعبُدَ َشيْئًا سِوَاكَ وَا ْج َعلْ يَدَكَ َمبْسُ ْو َطةً‬ ‫خََل ْقتَنِىْ وَأَنَا َعبْدُ كَ وَأَنَا َعلَى عَهْ ِد كَ‬
‫َلّمَ‬ ‫حِبهِ وَس َ‬ ‫َْ‬ ‫َ وَص َ‬ ‫ُمحَمّدٍ وَ عَلَى اَله ِ‬ ‫َنَ‬ ‫عََليْن َا وَ َعلَى أَ ْهِليْن َا َوأَوْ لَ دِن َا َوم ْ‬ ‫ِنَ‬ ‫ِكَ م ْ‬ ‫َااسَتَ َط ْعتُ أَ ُع ْوذُ ب َ‬
‫ِكَ م ْ‬ ‫وَوَعْد َ‬
‫تَسِْليْمًا َكِثيْرًا‪.‬‬ ‫َمعَنَا بِرَحْ َمتِ كَ َولَ تَكّلْنَا ِإلَى َأْنفُ سِنَا‬ ‫صنَ ْعتُ َأبُ ْو ُءلَ كَ بِِنعْ َمتِ كَ عََلىّ‬ ‫َشرّمَا َ‬
‫َطرَْفةَ َعيْ نٍ وَلَ َأَقلّ مِ نْ ذَالِ كَ يَا ِنعْ مَ‬ ‫وََأبُ ْوءُ بِ َذنْبِىْ فَا ْغ ِفرْلِىْ فَِإنّهَََُ َلَيغْ ِفرُ‬
‫الْ ُمجِْيبُ‪.‬‬ ‫ال ّذنُ ْوبَ إِلَّأْنتَ‬

Das könnte Ihnen auch gefallen