Beruflich Dokumente
Kultur Dokumente
ُقلْ هُوَ اللّ هُ أَحَدٌ ( )1اللّ هُ ال صّمَدُ ( لَ ِإ ْكرَا هَ فِي الدّي نِ قَد تَّبيّ نَ الرّشْدُ مِ نَ
)2لَ مْ يَِلدْ َولَ مْ يُولَدْ (َ )3ولَ مْ يَكُن ُوتَ َويُؤْمِنَنَ يَ ْكفُرْ بِالطّاغ ِ الْغَيّ فَم ْ
ّلهُ ُكفُوًا َأحَدٌ ()4 سكَ بِالْ ُعرْوَةِ الْ ُوثْقَىَ لَ
بِاللّ هِ َفقَدِ ا ْستَمْ َ شْيطَانِ
أَعُوذُبِالّلهِ السّ ِميْعِ اْلعَِليْمِ ِمنَ ال ّ
*بِسْمِ الّلهِ الرّحْ َمنِ الرّحِيمِ الرّ ِجيْمِ
انفِ صَامَ لَهَا وَاللّ هُ سَمِيعٌ َعلِي مٌ (البقرة
ُقلْ أَعُوذُ ِبرَبّ اْلفَلَ قِ ( )1مِن شَرّ مَا )256 : بِسْمِ اللّهِ الرّحْمَنِ الرّحِيمِ ( )1اْلحَمْدُ
خَلَ قَ ( )2وَمِن َشرّ غَا سِقٍ ِإذَا َوقَ بَ خرِجُهُم مّنََ اللّهَُ َولِيّ الّذِينََ آ َمنُواْ ُي ْ
ََ رَبَّ اْلعَالَمِيََ ( )2الرّحْمن ِ للّه ِ
( )3وَمِن َشرّ النّفّاثَا تِ فِي اْل ُعقَدِ ( َ َك َفرُواْ
َ ِإلَى النّ ُورِ وَالّذِين َالظّلُمَات ِ
ّينَ ()4 ْمَ الد ِ
ِكَ يَو ِ
ِيمَ ( )3مَل ِ الرّح ِ
َ )4ومِن َشرّ حَاسِدٍ ِإذَا حَسَدَ ()5 أَ ْوِليَآؤُهُ مُ الطّاغُو تُ ُيخْرِجُونَهُم مّ نَ
سَتعِيُ ( )5اهدِنَا ِإيّا كَ نَ ْعبُدُ وِإيّا كَ نَ ْ
*بِسْمِ الّلهِ الرّحْ َمنِ الرّحِيمِ َصَحَابُ ِكَ أ ْ
َاتَأُ ْولَئ َالنّورِ ِإلَى الظّلُم ِ
صرَاطَ الّذِي نَ
صرَاطَ الُ ستَقِيمَ (ِ )6 ال ّ
ََ ( )1مَلِك ِ ُقلْ أَعُوذُ ِبرَبَّ النّاس ِ َ (البقرة : َ فِيهََا خَالِدُون َ النّارِ هُم ْ
أَنعَم تَ عَلَيهِ مْ غَيِ الَغضُو بِ عَلَيهِ مْ
النّا سِ (ِ )2إلَ هِ النّا سِ ( )3مِن شَرّ )257
وَلَ الضّالّيَ ()7
لّلّ هِ ما فِي ال سّمَاواتِ َومَا فِي ا َلرْ ضِ
خنّاسََِ ( )4الّذِي الْوَسََْوَاسِ اْل َ
وَإِن تُبْدُواْ مَا فِي أَنفُ سِكُمْ أَوْ ُتخْفُو هُ بِسْمِ الّلهِ الرّحْ َمنِ الرّحِيمِ
يُوَ سْوِسُ فِي صُدُورِ النّا سِ ( )5مِ نَ
ّهَ َفَي ْغفِرُ لِم َن يَشَاء ِهَ الل َُاسَبْكُم ب ِ
ُيح ِ
جنّةِ وَ النّاسِ ()6 اْل ِ
َوُيعَذّبُ مَن يَشَاء وَاللّهُ عَلَى ُكلّ شَ ْيءٍ ِيهَ
ْبَ ف ِ َابَ لَ َري َ ِكَ الْ ِكت ُ
ال (َ )1ذل َ
ْسَْنَا وََأمْسََ)
َصََحَ (َأم َي َصََبحْنَا وَأ ْب *أ ْ
قَدِيرٌ ( )284آ َمنَ الرّسُولُ بِمَا أُنزِلَ ُونَ
ِينَ يُ ْؤمِن َ ُهدًى لّلْ ُمّتقِي َ ( )2الّذ َ
الْمُلْ كُ لِلّ هِ وَاْلحَمْ ُدلِلّ هِ َل َشرِيْ كَ لَ هُ لَ
ِإَليْ هِ مِن ّربّ هِ وَالْمُ ْؤمِنُو نَ ُكلّ آمَ نَ بِاللّ هِ َ الصَّلةَ َومِمّاَ َ َوُيقِيمُون َبِاْلغَيْب ِ
صيْرُ)
إِلهَ إِلّ هُوَ وَ ِإِلْيهِ النّشُ ْورُ (ا َل ِ
َومَلئِ َكتِ هِ وَ ُكُتبِ هِ َورُ سُِلهِ لَ ُنفَرّ قُ بَيْ نَ َرزَ ْقنَاهُ مْ يُن ِفقُو نَ ( )3والّذِي نَ يُ ْؤمِنُو نَ
لمِسيْنَا) َعلَى ِف ْطرَةِ الِْ ْس َ صَبحْنَا (َأمْ َ *أَ ْ
أَ َحدٍ مّ ن رّ سُِلهِ َوقَالُواْ سَ ِم ْعنَا وََأ َطعْنَا بِمَا أُن ِزلَ ِإَليْكََ وَمَا أُن ِزلَ مِن َقبْلِكََ
َ َنبِيّنََا َ وَ َعلَى دِيِن ِ وَ َكلِ َمةِ الِْ ْخلَص ِ
َيُ ( َ الْمَص ِ َ َربّنََا وَِإَليْك َ ُغ ْفرَانَك َ ِكَ
ُونَ ( )4أُ ْوَلئ َ ُمَ يُوِقن َ
َوبِال ِخرَةِ ه ْ
َسَلّمَ وَ َعلَى ْهَ و َّهَ َعَلي ِ
صَلّى الل ُ ُمحَمّدٍ َ
َ َنفْسًَا إِلّ َ اللّه ُ
)285لَ يُ َكلّف ُ ُمَ
ِكَ ه ُ ِمَ وَُأ ْولَئ َ
َعلَى هُدًى مّنَ رّبّه ْ
مِّلةِ َأبِيْنَا ِإْبرَاهِيْ مَ َحِنيْفًا وَمَا كَا نَ مِ نَ
َسَتْ وَ َعَليْهَا مَا ُسَعَهَا لَهَا مَا ك ََب و ْ الْ ُمفِْلحُونَ () )5البقرة (: 5-1
شرِ ِكْينَ الْمُ ْ
سَبتْ رَّبنَا لَ تُؤَاخِ ْذنَا إِن نّ سِينَا أَوْ ا ْكتَ َ ّومَ َل
َهَ ِإلّ ُهوَ اْلحَي ّ الْ َقي ُ ّهَ لَ ِإل َ
الل ُ
حتُ (َأمْ سَْيتُ) ِمنْ كَ *اَللّهُمّ ِإنّىْ أَ صَْب ْ
ِصَرًا
أَ ْخ َطأْنَا رَبّنَا وَلَ َتحْ ِملْ عََليْنَا إ ْ ّهَ م َا ف ِي ْمَ ل ُ سََنةٌ َولَ نَو ٌ ُهَ َِتأْخُذ ُ
ِفىْ ِنعْ َمةٍ َعَافِيََة وَسَِْترٍ َفَأتِمَّ عََلىّ
كَمَا َحمَ ْلتَ هُ َعلَى الّذِي نَ مِن َقبِْلنَا َربّنَا ْضَ مَن ذَاالسَمَاوَاتِ وَمَا فِي ا َلر ِ ّ
ِنعْ َمتَ كَ وَعَاِفَيتَ كَ وَ ِستْرَكَ فِى ال ّدنْيَا َ
َولَ ُتحَمّلْنَا مَا لَ طَاَقةَ لَنَا بِ هِ وَاعْ فُ شفَ عُ ِعنْدَ هُ ِإلّ بِِإ ْذنِ هِ َيعْلَ مُ مَا
الّذِي يَ ْ
ال ِخرَةِ
َعنّ ا وَا ْغ ِفرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَن تَ مَ ْولَنَا َبيْ نَ َأيْدِيهِ مْ َومَا خَ ْلفَهُ مْ وَلَ يُحِيطُو نَ
صبَحَ (َأمْ سَ) بِىْ مِ نْ ِنعْمَةٍ *اَللّهُمّ مَا أَ ْ
فَانصَُ ْرنَا َعلَى اْلقَوْمَِ الْكَاِفرِينََ ( َسَعَ
ِهَ ِإلّ بِمَا شَاء و ِ ّنَ ِعلْم ِ
بِشَ ْيءٍ م ْ
َكَ ْكَ وَحْد َ ِكَ فَ ِمن َ ِنَ خَ ْلق َ أَوْ ِبأَحَ ٍدم ْ
) )286البقرة (: 286-284 َ وَلَ َمَاوَاتِ وَا َلرْض َ َّيهُ الس ّ ُكرْس ِ
َ َ اْلحَمْدُ َولَك َ َ فَلَك َ َ لَك َ َلشَ ِريْك َ
*بِسْمِ الّلهِ الرّحْ َمنِ الرّحِيمِ ِيمَ
ُهَ ِحفْظُهُمَا وَ ُهوَ اْلعَلِيّ اْل َعظ ُ يَؤُود ُ
الشّ ْكرُ
(البقرة )255 :
وَ صَلّى اللّ هُ َعلَى سَيّ ِدنَا ُمحَمّدِ نِ النّبِيّ َ ِإلّ هُوَ َ الّ ِذىْ لَ إِله َ ََت ْغفِرُ اللّه َ *أَس ْ للِ َكَ اْلحَمْدُ َم َا َنَْبغِىْ ِ َج َ *يَارَبّىَ ل َ
الْ َك ِريْمَِ وَ َعلَى اَلهَِ وَصََحِْبهِ وَعَلَى اَلهَِ اْلحَىّ اْلقَيّ ْومُ وَ َأتُ ْوبُ ِإَليْهِ وَجْ ِهكَ وَ َع ِظيْمِ سُ ْلطَاِنكَ
صحِْبهِ َأجْ َم َعيْنَ.
َو َ * سُْبحَاَنكَ اللّهُمّ َوِبحَمْدِ كَ َأشْهَدُ أَ نْ ْسَلَمِ ِديْنًا ّهَ َربّاَ َوبِالِ ْْتَ بِالل ِ ضي ُ * َر ِ
ُقلِ اللّهُمّ مَالِ كَ الْمُلْ كِ تُؤْتِي الْ ُملْ كَ لَ إِلهَ ِإلّ َأنْتَ َأسَْت ْغفِرُكَ َوَأتُ ْوبُ ِإَلْيكَ َوبِحَمّدٍ نَِبيًا وَ رَسُ ْولً
ْكَ مِمّنَ تَشَاء ِعَ الْمُل َ مَن تَشَاء َوتَن ُ َيّ ِدنَا ُمحَمّدٍَلّى َعلَى س َ *اَللّهُمَّ ص َ ِهَ
ِهَ عَ َددَ خَ ْلق ِ ّهَ َوِبحَمْد ِ سَْبحَانَ الل ِ * ُ
َوتُ ِعزّ مَن تَشَاء َوتُ ِذلّ مَن تَشَاء ِبيَدِ كَ َعبْدِ كَ َوَنبِيّ كَ َورَ سُ ْوِلكَ النّبِىّ ا ْ ُلمّىّ َهِ َوزَِنةَ َع ْرشِهَِ َومِدَادَ َورِضََا نَفْس ِ
خيْرُ ِإنّكَََ َعلَىَ ُكلّ شَ ْيءٍ قَدِيرٌ (
اْل َ سِليْمًا عَ َددَ حبِهِ وَ سَلّمْ تَ ْ صْ وَ َعلَى الِ هِ وِ َ كَلِمَاتِهِ
ِجَ )26تُول ُ
ِجَ الّلْيلَ فِي اْلنّهَارِ َوتُول ُ مَا َأحَادَ بِ هِ ِعلْمُ كَ َوخَطّ بِ هِ َقلَمُ كَ اسَِمهِ َعَ ْ ضرّم َ ّهَ الّذِىلَ َي ُ ِسَمِ الل ِ *ب ْ
ِنَ
ِجَ الْحَي ّ م َ
خر ُالنّهَارَ ف ِي الّلْيلِ َوُت ْ وََأ ْحصَاهُ ِكتَاُبكَ. شَ ْىءٌ فِى اْ َلرْ ضِ َولَفِى ال سّمَاءِ وَهُوَ
ِنَ اْلحَي ّ
ّتَ م َ
ِجَ الَ َمي َ
ّتَ َوُتخْر ُالْ َمي ِ وَارْ ضَ اللّهُمّ عَ نْ سَادَاتِنَا أَبِى بَ ْكرٍ وَ السّ ِميْعُ اْلعَِليْمُ
َوتَ ْرزُ قُ مَن تَشَاء بِ َغْيرِ حِ سَابٍ ()27 صحَابَةِ عُ َمرَ وَ ُعثْمَا نَ وَ عَلِىّ وَ عَ نِ ال ّ شرِكَ بِكَ *اَللّهُمّ ِإنّا َنعُ ْوذُبِكَ مِنْ أَنْ نُ ْ
(آل عمران)26-7: ِمَ ْنَ وَ تَاِبعِيْه ْ َنَ التّابِ ِعي َ ْنَ وَ ع ِ أَ ْج َمعِي َ َشيْئًا َنعْلَ ُمهُ وَ َ ْسَتغْ ِفرُكَ لِمَا لَ نَعَْل ُمهُ
َ وَِإ ْدبَارُ
أَللّهُمَّ إِنَّ هذَا إِ ْقبَالُ لَيْلِك َ بِإِحْ سَانٍ ِإلَى يَوْ مِ ال ّديْ نِ سُْبحَانَ َربّ كَ *أَعُ ْوذُ بِ َكلِمَاتِ الّلهِ التّامّاتِ ِمنْ َشرّ
صوَاتُ دُعَاِتكَ فَا َغفِ ْرلِى. نَهَارِكَ وََأ ْ لمٌ عَلَى صفُ ْونَ وَ َس َ رَبّ اْل ِعزّةِ عَمّ ا يَ ِ مَا خََلقَ
ْبَ ِهَ الْقُُلو َ َمَأَنّ هَذ ِ ّكَ َتعْل ْ
أَللّهُمّ ِإن َ الْ ُمرْسَِلْينَ وَاْلحَمْدُلّلهِ َربّ اْلعَالَمِْينَ. ح َزنِ *اَللّهُمّ ِإنّىْ أَعُ ْو ُذِبكَ ِمنَ الْهَمّ وَاْل َ
حبّتِكْ وَاْلَتقَتْ َعلَى َقدِا ْجتَ َمعَتْ عَلَى َم َ سأَُلكَ لِ سَانًا َرطِبًا بِذِ ْكرِ كَ اَللّهُمّ ِإنّانَ ْ َلِ وَأَ ُع ْوذُبِكَََ مِنَََ اْل َعجْزِوَالْكَسََ
ََ َعلَى دَعْ َوتِك َ َ َوتَوَحّدَت ْ طَا َعتِك َ وََقلْبًا َمفْعُمًا بِشُ ْكرِ كَ َوبَدَنًا َهيّنًا لَيّنًا خلِ وأَ ُع ْوذُبِكَََ مِنَََ اْلجُبْنََِ وَاْلُب ْ
صرَةِ َشرِْيعَتِ كَ َف َوثّ قِ َوتَعَاهَدَ تْ عَلَى نَ ْ َسَأَُلكَ ِإيْمَان ًا
ِكَ اللّهُم ّ ِإنّاَ ن ْ بِطَا َعت َ وَأَ ُع ْوذُِبكَ ِمنْ َغَلبَةِ ال ّدْينِ وََق ْهرِالرّجَالِ
ِمَ ُودّهَا وَاهْدِهَا اللّهُمّ رَاِبطَتَهَا وََاد ْ َسَأَُلكَ َسََأُلكَ قَ ْلبًاخَاشِعًا َون ْ كَا ِملً َون ْ *اَللّهُمّ عَاِفنِىْ ِفىْ بَ َدنِىْ اَللّهُمّ عَاِفنِىْ
ُسبُلَهَا وَا ْملَهَا بِنُ ْورِ كَ الّ ِذىْ َلَيخْبُوْا وَ َسَأَُلكَ َيقِيْن ًا صََادِقًا عِلْم ًا نَفِع ًا َون ْ فِى سَ ْمعِى اَللّهُمّ عَاِفنِىْ فِى َبصَ ِرىْ
ا ْشرَ حْ صُدُ ْورَهَا بِ َفيْ ضِ ا ْلِيْمَا نِ بِ كَ سأَُلكَ اْلعَاِفيَةَ مِنْ سأَُلكَ ِديْنًا َقيّمًا َونَ ْ َونَ ْ *اَللّهُمّ ِإنّىْ أَعُ ْو ُذبِكَ مِنَ الْ ُكفْرِ وَالْ َف ْقرِ
وَجَ ِمْيلِ التّ َو ّكلِ َعَليْكَََ َوأَ ْحيِهَََا َنََامَ اْلغِن َى ع ِ َسََأُلكَ تَم َ ُكلّ بَِلّيةٍ َون ْ اَللّهُمّ ِإنّىْ أَعُ ْو ُذبِكَ مِنَ عَذَابِ اْل َقبْرِ لَ
َ وََأ ِمتْهََا َعلَى الشّهَادَةِ فِىْ بِ َم ْعرِفَتِك َ النّا سِ وَهَ بْ لَنَا َحقِْي َقةَ ا ْلِيْمَا نِ بِ كَ إِلهَ إِلّ َأْنتَ
َسبِيِْلكَ ِإنّ كَ ِنعْ مَ الْمَ ْولَى َونِعْ مَ النّ صِْيرُ َحتّ ى لَ َنخَا فَ َولَ َنرْجُوْ َغْيرَ كَ وَلَ ْتَ ِلهَ ِإلّ َأن َ ْتَ َربّىَ لَ إ َ *اَللّهُم ّ َأن َ
اَللّهُمّ آ ِميْ نُ صَلّى اللّهُمّ عَلَى َسيّدِنَا نَ ْعبُدَ َشيْئًا سِوَاكَ وَا ْج َعلْ يَدَكَ َمبْسُ ْو َطةً خََل ْقتَنِىْ وَأَنَا َعبْدُ كَ وَأَنَا َعلَى عَهْ ِد كَ
َلّمَ حِبهِ وَس َ َْ َ وَص َ ُمحَمّدٍ وَ عَلَى اَله ِ َنَ عََليْن َا وَ َعلَى أَ ْهِليْن َا َوأَوْ لَ دِن َا َوم ْ ِنَ ِكَ م ْ َااسَتَ َط ْعتُ أَ ُع ْوذُ ب َ
ِكَ م ْ وَوَعْد َ
تَسِْليْمًا َكِثيْرًا. َمعَنَا بِرَحْ َمتِ كَ َولَ تَكّلْنَا ِإلَى َأْنفُ سِنَا صنَ ْعتُ َأبُ ْو ُءلَ كَ بِِنعْ َمتِ كَ عََلىّ َشرّمَا َ
َطرَْفةَ َعيْ نٍ وَلَ َأَقلّ مِ نْ ذَالِ كَ يَا ِنعْ مَ وََأبُ ْوءُ بِ َذنْبِىْ فَا ْغ ِفرْلِىْ فَِإنّهَََُ َلَيغْ ِفرُ
الْ ُمجِْيبُ. ال ّذنُ ْوبَ إِلَّأْنتَ